شفاه زي العسل


سئمت الشفاه هذا الموسم الملمّع الطبيعي المائل إلى الحمرة الخجولة أو الزهري الجليدي أو البيج الشاحب، واختارت إطلالة أكثر تصالحاً مع أجواء الصيف الإستثنائية.

وقد خالفت النجمات إطلالاتهن السابقة واخترن تكريم إبتسماتهن بألوان الفخامة والترف كالأحمر القاني أو الرّماني أو الياقوتي الذي أرست جرأته حسناء هوليوود مارلين مونرو أو اللون المضيء الذي يحاكي حلوى السكاكر ولا تحبذه المرأة الكلاسيكية بينما تقدّره تلك التي تبحث عن إطلالة الطفولة الجريئة تحت الأضواء كالمغنية الأميركية كريستينا أغيليرا..

طيّب إنتي ليش زعلانه؟

من الحب..جنون وفنون!!!

للرجال في تعبيرهم عن حُبّ زوجاتهم مَشارب ومسالك وإبداعات وفنون.. منهم من يتفنن في تقديم مراسم الولاء والمحبة بالرسائل والاشعار.. ومنهم من يعمل حفل زفاف لايُدانيه احد في الفخامة والأُبّهة، ومنهم من يتفنن في إختيار الهدية بشكل يريده متفرداً..نادراً.. ولا يضاهيه أحد.. ومنهم.. ومنهم... ألخ

أما صاحبنا الافريقي الفنان فقد كان شاذا وغريبا في تعبيره عن محبة عروسته، حيث فاجأها بعمل كيكة بحجم عروسته، وبشكلها وملبسها ولون بشرتها، فنالت هذه الهدية العجيبة الغريبة دهشة ومفاجأة العروسة، ففي الوقت الذي تبدو العروسة الكيكة فرحة مستبشرة متبسمة ضاحكة منشرحة.. فعلى العكس كانت ملامح الخوف والتعجب تبدو على العروس اللحم الحقيقية.. التي يبدو انها صعقت من هول المفاجأة، وقد علق احدهم على الصورة قائلا:

علاج الأرق عبر "مكيف" للدماغ




قال باحثون أمريكيون إن الأشخاص الذين يعانون من الأرق قد يتمكنون من إيجاد علاج لهذه الحالة عبر وضع غطاء يبرّد الدماغ خلال النوم.



ونقل موقع "ساينس ديلي" الأمريكي عن باحثين في جامعة "بيتسبورغ" أن انخفاض مستوى الأيض في الجزء الأمامي من الدماغ يتم أثناء النوم، وهو مرتبط بالنوم المنعش، أما الأرق فهو مرتبط بزيادة الأيض في هذا الجزء الدماغي.

ووجد العلماء أن إحدى الطرق التي تخفف من النشاط الأيضي الدaltماغي هي تبريد الدماغ.

وقال الباحث المسؤول عن الدراسة اريك نوفزينغر إن "أكثر شيء لافت في هذه الدراسة هو أن بإمكاننا إيجاد تأثير مفيد على مرضى الأرق عبر آلية آمنة لا تعتمد على الأدوية يمكن أن تتوفر للاستخدام المنزلي".

وأضاف "نعتقد أنه سيكون لهذا آثار بعيدة المدى على كيفية معالة الأرق مستقبلاً".

وذكر أن العلاج الدوائي للأرق كان الوصفة الوحيدة منذ زمن لكن 25 بالمئة فقط من المرضى يعبرون عن الرضا عنه، لافتا إلى آثاره الجانبية وإمكانية استمرار اعتماد المرضى على هذه الحبوب للنوم ليلاً.